في المغرب: الحسن الثاني، ووريثه، إبنه محمد السادس وأحد ”رعاياهما” ”المغاربة” وهو يؤدي أحد مراسيم العبودية بالسجود الركوع أمامهما: هذا هو النظام العبودي الملكي لإقطاعي الذي يمارس نظام الرق العبودية كنظام حكم لبلد ولشعب في القرن الواحد والعشرين! يا له من عار وذل لكل المغاربة وللبشرية جمعاء!
– إنه فعلا نظام ”يهوديوقراطي” بإمتياز! نظام ”الحماية” ”الجديد”: دولة إحتلال الإستعمار الجديد، ووظيفتها الرئيسية هي التوقيع على ”الظهائر” (القوانين) التي يقررها ”المقيم العام” الجديد اليهودي الإسرائيلي ”أندري أزولاي”! إنها ”حرية” و”ديمقراطية” فقط للمحتلين، لا ”للرعايا” العبيد!